يعد كهف شاندر من المعالم الأثرية
يقع شمال العراق -كوردستان . وقد تغير تصورنا حول الإنسان البدائي (النياندرتال) بما اكتشفه رالف سوليكي فيما بين 1951 – 1960 من الهيكل العظمي أو الرفات. بدأ المشروع سنة 2014 بإشراف الأستاذ غرايم باركر (من جامعة كامبريج) في الموقع نفسه وتمت أعمال جديدة خلال ذلك.
يقام المشروع بالتعاون مع المديرية العامة للآثار في إقليم كوردستان، ونقدّر الدعم المتواصل للسيد كيفي مصطفى علي، المدير العام لآثار كوردستان، وعبدالوهاب سليمان مدير آثار قضاء سوران، حيث وقع فيه الكهف.
تعرّفْ أكثر بخصوص تلك الحفريات التي تجري باستمرار والتي تسلط الضوء أكثر على الزوايا الخفية لحياة أقربائنا النياندرتاليين.
تحدى الدكتور رالف سوليكي بعمله مع فريقه من 1951-1960 تلك الآفكار السائدة حول الإنسان البدائي (النياندرتال)، وثبّت كهف شاندر على الخريطة.
نحن، منذ سنة 2014 ، نستخدم أساليب أثرية متطورة لتقديم آراء جديدة حول حياة الإنسان البدائي (النياندرتال) وموته في كهف شاندر.
تعرف أكثر على عمل مشروع كهف شاندر؛ منها: البقايا المعروفة باسم شانه ده ر Z' ، والمعثورة عليها في عام 2016 وهي على قيد البحث والكشف بعد.
رجال الكهوف ونساء الكهوف النمطيين، أم رجال ونساء عقلاء، مهتمون، وقابلون للتأقلم؟ كيف كان الإنسان البدائي (النياندرتال) يشبه حقًا؟ كيف غير كهف شاندر وجهة نظرنا؟